The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
The smart Trick of علامات حقد زملاء العمل That Nobody is Discussing
Blog Article
واعلمي أن احترام مرؤوسيكِ لكِ وتعاونهم أمرٌ لا بد منه لاستمرار ونجاح العمل، وحرصكِ على هذا يجب أن يكون أهم من حرصكِ على العلاقات الشخصية.
فكر بحكمة عند مواجهته : عليك أن تكون مستعد دوماً للصراع ، إلا أن أحسن طريقة لتجنب تلك المشاكل هي أن تفكر فيها قبل أن تحدث ، لهذا يتحتم عليك وضع خطط مسبقة لطريقة التعامل مع أي شخص حاقد معك في العمل ، وذلك لأنه عندما لا تصبح مستعد أو متوقع قد تتفاعل بشكل تلقائي مع غضبك وانزعاجك بسلوكيات دفاعية وهجومية بإمكانه أن تزيد الوضع سوءاً ، كما لا بد أن تكون واثق من ذاتك ، وأن تحترم قيمك ومبادئك ، وإياك أن تكون عنيد أكثر من اللازم.
فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية الخليج العربي إصدارات المجلة المطبوعة مجلة سيدتي
مشاركة الاهتمامات: إذا كان الرجل معجب بحق فسيعمل على أخذ جميع اهتمامات الفتاة المعجب بها على محمل الجد، بل إنه يراها أنسب وسيلة تساعده على كسب ودها وجعل المسافة بينهما أقل.
تجعله يصنع أعداء في بيئة العمل بدلًا من الأصدقاء. وهكذا يكون سلوكه المتنمر درع لحماية الضعف والهشاشة النفسية، وقد تكتشف أسباب سلوكه العدواني مثل:
الاصطدام معك بالمشاكل دائمًا مع تعمد تأخير عملك عن باقي الزملاء في حالة أنكم تعملون كفريق واحد.
هذا يكون بإدراك كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين بحكمة، فإن ثقتك بنفسك تجعلك متأكد أن كلما كان عملك جيد سوف يزداد عدد الحاقدين بك، ومن أهم الطرق التي يجب أن تتبعها لتستطيع التعامل مع زملاء العمل الحاقدين.
يعدُّ هذا النوع الأقل عرضه للكره والحقد من قبل زملائه، حيث تراه طوال فترة الدوام منشغل في العمل.
التأخر في الوصول إلى العمل: يشعر زملاؤك بالغُبن لأنَّك تتأخر عن عملك، فقد يتعثر عملهم نتيجة تأخرك، مما يدفعهم إلى كُرهك.
كن أنت الإنسان الأفضل : لو كنت تلمس السلوكيات المؤذية والمزعجة من زميلك الحاقد ، فعليك أن تبتعد عنه بقدر المستطاع ، ولو قام بالتكلم معك بشكل مباشرةً فلا تقوم بفتح مجال للحديث معه فقط رد فيما يخص العمل.
طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.
توجد بعض الأمور التي تساعدك في التعامل مع هكذا أشخاص، ومنها:
كذلك من الأمور التي يجب الإجابة عنها هو كيفية معرفة المرء أنَّه مكروه ضمن بيئة العمل. هناك أمور كثيرة تلاحظ مثل عدم طلب الأخرين منك أن تساعدهم، وعدم وجود أحد يدعمك في حال زيادة الضغط لديك، وانخفاض التواصل بينك وبين زملائك والذي يقتصر على السلام فقط لأيام كثيرة.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة تعرّف على المزيد لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!